صورة ارشيفية
كتب محمد إسماعيل
تبرأت "الدعوة السلفية" من المظاهرات التى دعا لها عدد من النشطاء السلفيين غدا، للمطالبة بالإفراج عن كاميليا شحاتة زوجة كاهن دير مواس، والتى يتهمون الكنيسة باحتجازها بسبب إعلان إسلامها.
وأعلنت الدعوة السلفية فى بيان صادر عنها أنها لن تنظم أى مسيرات أو وقفات غدا فى أى مكان، وشددت فى الوقت ذاته على أن ما يذاع من أكاذيب حول اعتزام السلفيين إلقاء "مية نار" على المتبرجات، أو فرض الجزية على غير المسلمين، هى محض افتراءات وأكاذيب لا أساس لها، بحسب وصف البيان.
وأكدت "الدعوة السلفية" أنها على عهدها بالدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، وأنها لم ولن تتعرض لغير المسلمين والعصاة مِن المسلمين فى حياتهم أو فى طرقاتهم بأى نوع مِن الأذى.
وأشارت إلى أنه فى ظل الغياب الكامل لأجهزة الأمن لم يُؤثر عن الدعوة السلفية أى شىء من ذلك، فكيف تقوم به بعد عودة رجال الأمن؟!
وشددت "الدعوة السلفية" على أنها عبر تاريخها تستنكر أن يكون العنف أسلوبًا دعويًا شرعيًا، واتهم البيان "بعض وسائل الإعلام" بترديد بعض الأكاذيب، واختلاق وقائع، مطالبة بتصوير هذه الوقائع، وأن تكون مُثبتة فى محاضر الشرطة.
وقال البيان إن الحوادث الأخيرة فى "قنا" و"المنوفية" ثبت أن السلفيين برآء منها، كما ثبتت براءتهم مِن الاعتداء على د.البرادعى مِن قبل، متهما "بعض وسائل الإعلام" بالإصرار على ترديد هذه الأكاذيب.
وحذر بيان الدعوة السلفية من أن "بعض وسائل الإعلام" تلعب دور "الثورة المضادة" الذى ربما يكون السلفيون أول ضحاياه، ولكنهم لن يكونوا آخره مضيفا: "حينئذٍ سيقول الآخرون: أكلتُ يوم أكل السلفيون".
وأعلنت الدعوة السلفية فى بيان صادر عنها أنها لن تنظم أى مسيرات أو وقفات غدا فى أى مكان، وشددت فى الوقت ذاته على أن ما يذاع من أكاذيب حول اعتزام السلفيين إلقاء "مية نار" على المتبرجات، أو فرض الجزية على غير المسلمين، هى محض افتراءات وأكاذيب لا أساس لها، بحسب وصف البيان.
وأكدت "الدعوة السلفية" أنها على عهدها بالدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، وأنها لم ولن تتعرض لغير المسلمين والعصاة مِن المسلمين فى حياتهم أو فى طرقاتهم بأى نوع مِن الأذى.
وأشارت إلى أنه فى ظل الغياب الكامل لأجهزة الأمن لم يُؤثر عن الدعوة السلفية أى شىء من ذلك، فكيف تقوم به بعد عودة رجال الأمن؟!
وشددت "الدعوة السلفية" على أنها عبر تاريخها تستنكر أن يكون العنف أسلوبًا دعويًا شرعيًا، واتهم البيان "بعض وسائل الإعلام" بترديد بعض الأكاذيب، واختلاق وقائع، مطالبة بتصوير هذه الوقائع، وأن تكون مُثبتة فى محاضر الشرطة.
وقال البيان إن الحوادث الأخيرة فى "قنا" و"المنوفية" ثبت أن السلفيين برآء منها، كما ثبتت براءتهم مِن الاعتداء على د.البرادعى مِن قبل، متهما "بعض وسائل الإعلام" بالإصرار على ترديد هذه الأكاذيب.
وحذر بيان الدعوة السلفية من أن "بعض وسائل الإعلام" تلعب دور "الثورة المضادة" الذى ربما يكون السلفيون أول ضحاياه، ولكنهم لن يكونوا آخره مضيفا: "حينئذٍ سيقول الآخرون: أكلتُ يوم أكل السلفيون".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق